البوابة 24

البوابة 24

من نحن

حكاية البوابة 24:

في مطلع عام 2020م هاجمت جائحة "كورونا" كوكبنا، وبينما كان العالم كله يكتب نهايةً لكل قصة، كانت صحفيتان فلسطينيتان من قطاع غزة، تشقّان طريقًا مختلفًا نحو "بدايةٍ جديدة".

(البوابة 24) بذرة اقتناعٍ بأن الإعلام لا يمكن أن يكون بوجهٍ واحد، يحكمه التمويل الحزبي أو الحكومي أو الخاص. الإعلام شكلٌ آخر للحياة يخدم الإنسان وعقله، ويعطي الأمل بحياةٍ لا يمكن أن تتوقف عند مشكلةٍ أو أحد.

آمنت ميسون كحيل وأمنية أبو الخير بالحلم، واستمرّتا رغم معطيات الواقع من حولهما. مؤسساتٌ إعلاميةٌ كُبرى أغلقت أبوابها، وصحفيون كبار أعلنوا إنهاء خدماتهم في القنوات والصحف التي عملوا فيها لسنوات، وهما على "قيد الأمل" واقفتان. إن التاريخ المهني الطويل الذي تستندان إليه جعلهما يريان ما لا يقشعه غيرهما: "الحلم قريبٌ جدًا".

"لكن الأمل وحده لا يكفي.. إن الحياة دون إيمانٍ، وسعيٍ، ونفسٍ طويل جدًا، لا يمكن أن تعطيك ما تطلب" ميسون كحيل. 

فلسفة البوابة 24:

موقع صحفي مستقل، ينحاز للفئات الضعيفة الهشة (النساء، والأطفال، وكبار السن، وذوي الإعاقة)، ويهتم بنقل الواقع المحلي، والسياسي، والاقتصادي، والاجتماعي، والبيئي، والثقافي بحياديةٍ تامة، ويعطي مستخدميه الحق بالوصول إلى الحقيقة عبر فنون الإعلام المختلفة (الخبر، والتقرير، والمقال، والحوار، والقصة، والصور القلمية، والتحقيقات الاستقصائية، والعلمية).

يخصص الموقع مساحةً مهمّة لمعالجة قضايا وحالات صدمات ما بعد الحروب للأطفال والكبار والفئات الهشة في فلسطين، بمهنية عاليةٍ، وعبر صحفيين متمرسين، ومختصين بالعلاج النفسي والسلوكي، ذوي خبرة وتجربة في هذا الجانب.

ويعمل الموقع على كشف "الإعاقات الصامتة" للأطفال، كجزءٍ من الحل المبكّر (كصعوبات التعلم، وطيف التوحد، والتخلف العقلي البسيط الذي يكتشف في أول سنوات الدراسة)، وذلك عبر تقديم التوعية بها، شكلها، وأسباب الإصابة بها، وأعراضها، ثم طرح الحل المناسب، إما عبر آلية يقدمها مختص، أو بالتوجيه لقصد عيادات الطب النفسي والسلوكي.

يهتم الموقع بالاعاقات الصامتة للأطفال في المدارس، التي عادة لا يتم تشخيصها بسهولة في مكان مثل قطاع غزة وتحتاج إلى اهتمام أكبر في المدارس.

يتحرر الموقع من شروط التمويل الحكومي والحزبي اللذان يحكمان عمل المؤسسات الإعلامية في فلسطين على الأغلب. ناطقٌ بالعربية، موجهٌ للناطقين بها، يعطي مساحةً واسعة لتغطية قضايا النساء، والأقليات، والقضايا البيئية، والاجتماعية، والصحية، وينحاز لحقوق الأفراد المنصوص عليها قانونًا.

تؤمن البوابة 24 بـ"التشاركية"، إذ تتيح مساحةً جيدة للنشر للكتاب والصحافيين، كما تسمح بإعادة نشر مواد صحافية مميزة، نُشرت في مواقع أخرى "مع ضمان حقوق النشر لأصحابها".

رؤية البوابة 24:

تنسجم توجهات الموقع مع المبادئ الإعلامية التالية:

أولًا: يلتزم الموقع بالمعايير الأخلاقية العامة للصحافة، وهي:

أ‌- الدقة: في نقل المعلومات وأسماء الأشخاص والأماكن والأرقام، من عدة مصادر موثوقة، البوابة 24 يقدم الحقائق للجمهور من المصادر الموثوقة ولا تقوم باخفاء معلومات أساسية، ويتحرى الدقة قبل السرعة، ففي فلسطين التي تقع تحت سطوة الاحتلال وتعاني ويلات الانقسام؛ يكون الخطأ بألف عندما نتحدث عن شهيدٍ "لم يرتقِ"، أو بيتٍ "لم يُقصف"، أو منطقةٍ لم "تُجتح"، أو عن منفذ عمليةٍ يحمل اسم شخصٍ ينام الآن في بيته.

ب‌- الموضوعية: في تناول القضايا، دون تحيز للأشخاص أو الأفكار أو المنطقة أو المذهب أو الحزب (نرى الأشياء على ما هي عليه، فلا نشوهها بنظرةٍ ضيقة، ولا بتحيزٍ خاص)، ويقدم المعلومات بطريقة عادلة وخالية من التحيز. والأحداث والقصص بكل شفافية دون أي تزييف أو انحياز. 

ت‌- الاستقلالية: في التمويل، إذ تؤمن البوابة 24  بأن استقلالية التمويل، وابتعاده عن طريق الأحزاب والحكومات والأشخاص، يُعد مقياسًا للمقدرة على "اتخاذ القرارات والتصرف وفقًا للمبادئ والرؤى التي تعتنقها الوسيلة الإعلامية، لا وفقًا لأهواء وإرادة طرف التمويل".

الاستقلال المادي يضمن الاستقرار والبقاء، وحتى يحدث ذلك، قد يعتمد الموقع على تمويل دولي، يتيح استمرار النشر، واستقطاب المزيد من الزملاء الصحافيين، والكتاب، والناشرين، على اختلاف توجهاتهم وأفكارهم، بما لا يتعارض مع المبادئ العامة للموقع.

ث‌- التوازن: لا نغلب حزب على حزب، لأن الأحزاب السياسية هي واحدة من مكونات المجتمع الفلسطيني تشكل اضافة حيوية للحياة الديمقراطية في فلسطين وبالتالي لا ننحاز إلى أي حزب، ففي وطنٍ تتعدد فيه أقطاب الحكم، وأطراف النزاع الداخلي، لا خيار للإعلام المستقل إلا أن يكون متوازنًا على كافة الصعد، السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية (لا سيما ما يتعلق بقضايا الفئات الهشة والمرأة على وجه التحديد)، بعيدًا عن توجيه الرأي العام وحشده، باتجاه أو ضد أفكار، أو آراء، أو أشخاص، أو أحزاب. (الانحياز فقط يكون باتجاه الوطن والقضية ضد انتهاكات المحتل)، والمجال مفتوح للرأي والرأي الآخر.

ج‌- الخصوصية: إذ يحمي الموقع خصوصية الأفراد والضحايا، في أيٍ من المواد التي ينشرها، سواءً كان ذلك بالكلمة المكتوبة، أو الصوت أو الصورة أو كلاهما معًا، لا يُخاطر موقع "البوابة" بمشاعر جمهوره عند نشر الصور، فلا يصدمهم بمشاهد الأشلاء والدماء، أو مشاهد يمكن أن تعد اختراقًا للحظات الحساسة في أوقات التوتر والمواجهة، يحافظ على خصوصيات الأفراد والضحايا عند التعاطي مع قضايا العلاج النفسي والمدمنين، سواء ممن يعانون من أزمات نفسية أو اضطراب نفسي، بحيث تكون معالجتهم من قبل مختصين على أن يستفيد من هذه المعالجة بطريقة غير مباشرة آخرين ممن لا يستطيعون طلب المساعدة بسبب الخجل أو وصمة المجتمع.

ومن منطلق اهتمام الموقع برفع الوعي بالصحة النفسية للأفراد والفئات الهشة، وإيمانه بإمكانية تقديم العلاج الذاتي لهم عبر مختصين من خلال المواد التي يقدمها، يبدو عنصر "الخصوصية" مهمًا للغاية، وأي انتهاك له قد يعرض مصداقية الموقع وثقة الجمهور به للخطر.

ح‌- عدم التمييز بين الأفراد، أو الجموع البشرية تبعًا للجنس أو اللون أو العرق أو الديانة أو الفكر أو الحزب الذي يناصرونه.

ثانيًا: يراعي الموقع المسؤولية المجتمعية تجاه قرائه، فيمتنع تمامًا عن نشر كل ما من شأنه إثارة الضغائن، والأحقاد، وزيادة الفجوة المجتمعية والعرقية، وبث الشائعات، وإطلاق الاتهامات الكيدية على خلفيات حزبية وسياسية، كما يؤمن بالفرق بين حرية مساءلة الشخصية العامة، والحفاظ على المساحة الخاصة للأفراد والمسؤولين.

ثالثًا: يعتنق الموقع مبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته، فنترك المجال مفتوحًا للرأي والرأي الآخر.

رابعًا: المرأة والطفل وذوي الإعاقة والفئات الهشة في فلسطين عمومًا، وداخل قطاع غزة على وجه الخصوص، مادة أساسية يهدف الموقع إلى إلقاء الضوء على مشكلاتها (لا سيما ونحن نتحدث عن بيئةٍ لا تخلو من العنف والتمييز والتنمر)، والسعي لحلها عبر استراتيجية (العلاج الذاتي)، الذي يساعد من يخشون "الوصمة المجتمعية" منزليًا، إلى حين الاقتناع بزيارة المختص. يهتم الموقع بالاعاقات الصامتة للأطفال في المدارس، الذين يعانون من صعوبات التعلم، أو أطياف التوحد أو توحد أو تخلف عقلي بسيط وعادة لا يتم تشخيص هذه المشاكل بسهولة في مكان مثل قطاع غزة وتحتاج إلى اهتمام أكبر في المدارس.

خامسًا: تنحاز البوابة 24 لقيم العدالة الاجتماعية، ومبادئ تعزيز الشفافية، وتطبيق القانون على الجميع بلا استثناء.

سادسًا: يحترم موقع "البوابة 24" آراء القراء، ويعمل على تصحيح الأخطاء التي قد تصدر عن العاملين فيه عفوًا، بأقصى سرعة، ولو كانت بأثر رجعي (مواد قديمة)، ويلتزم بإشعار متابعيه بالتعديل أو التصحيح من باب تثبيت المصداقية، كما يستقبل الملاحظات والشكاوى عبر نافذة خاصة للتواصل (تواصل معنا)، مرفقة بأرقام للتواصل المباشر أيضًا.

سابعًا: الإعلان ليس أهم من الرسالة، مع أهمية وجوده، على أن لا يطغى أو يُغطّي في مضمونه، وقيمته، والمعلومات المتوفرة فيه على الرسالة، أو مبادئ وقيم الموقع.

ثامنًا: سلامة اللغة ودقتها من حيث المصطلحات، والابتعاد عن الألفاظ الفضفاضة التي تحتمل أكثر من معنى، أو المترادفات العامة غير محددة الهدف أو المضمون، والالتزام بدليل المصطلحات الداخلي المعمم لدى المحررين في الموقع، الذي يسمّي الأحداث والجهات والأطراف المختلفة بمسمياتها الدقيقة المتعامل بها دوليًا، بعيدًا عن التصنيف الحزبي، والأفكار والمعتقدات المعتنقة شخصيًا. 

تاسعًا: من باب المسؤولية والشفافية مع الجمهور، يبقي (البوابة 24) جمهوره من المتصفحين والقراء والمتابعين، على اطلاعٍ كامل بمصادر تمويل المؤسسة، من خلال ما يتم نشره بالتشارك أو بالتعاون مع الجهات الممولة والمانحة.

عاشرًا: مواكبة التطور الرقمي، في المحتوى والشكل الذي يقدمه الموقع، وما يستجد من أشكال وأساليب متلائمة مع ثورة التكنلوجيا والذكاء الاصطناعي، وذلك عبر إضافة أو حذف أيقونات، وزوايا داخل الموقع، تدعم هذا التطور، وتزيد رصيد عائلة "البوابة 24".

المدونة الأخلاقية لموقع "البوابة 24"

تمثل هذه المدونة، المبادئ الأساسية للحفاظ على صورة الموقع الأخلاقية، والسلوكيات المتوقعة من أعضائه (ويقصد بالأعضاء جميعهم، سواءً كانوا موظفين، أو أعضاء مجلس إدارة، أو أعضاء فخريين دون وظيفة فعلية)، وقد أعدّت بهدف السعي لتحقيق التميز على جميع مستويات العمل، على نحوٍ يتسم بالفعالية والكفاءة والشفافية، ويخضع للمساءلة من خلال تعزيز ودعم أعلى المعايير والمبادئ المهنية الأخلاقية، والقواعد السلوكية.

ويتوقع من جميع موظفي "البوابة24"، أن يأخذوا مسؤولية التصرف الأخلاقي على محمل الجد، لأنها القاعدة الأساسية واللبنة الأولى لسمعة الموقع. وعليه، تعمم هذه المدونة على الأعضاء كلهم، بمن فيهم أصحاب التعيينات الجزئية، والمنتدبين، والموظفين المبتدئين، ذلك لفهم فحواها، واستخدامها كدليل أولي للعمل.

موقع "البوابة" حاصل على ترخيص رسمي من قبل وزارة الإعلام الفلسطينية، بعد تقديمه تعهدًا بصون كافة حقوق وواجبات العاملين والعاملات فيه، وفقًا للنظم والقوانين الفلسطينية.

ثقافة الموقع:

تنبثق ثقافة "البوابة 24" عن فلسفة الموقع الموثقة في سياسته التحريرية المنشورة للعلن، إذ ينحاز للفئات الضعيفة والهشة (النساء، والأطفال، وكبار السن، وذوي/ ذوات الإعاقة)، ويهتم بنقل الواقع المحلي، والسياسي، والاقتصادي، والاجتماعي بحياديةٍ تامة، ويستند فكر الموقع على الإطار العام لأخلاقيات الصحافة.

ويؤمن موقع "البوابة24" بمبادئ نبذ العنصرية والتمييز، وعليه، لا يحق للأعضاء فيه، المشاركة في أي نشاطٍ يميز ضد الأشخاص على أساس: العمر، والجندر، والإثنية، والأصل القومي، والدين أو المعتقد، أو التوجه الجنسي، أو الإعاقة، أو الأصل القومي، أو الحالة الاجتماعية أو المنزلية أو الأبوية، أو الهوية الجندرية والتعبير الجندري، أو أي أسس أخرى قابلة للتطبيق وفق القوانين الوطنية، والمقررات والاتفاقات الدولية.

ويحمل هدفًا رئيسًا هو: تقديم "الحياة" للمتصفح بشكلٍ "ثالث"، متحرر من شروط التمويل الحكومي والحزبي اللذان يحكمان عمل المؤسسات الإعلامية في فلسطين على الأغلب، فيما تقوم مقاربته على الشمولية والمشاركة، التي تستند إلى قيم الاحترام المتبادل لجدارة الأفراد، ونزاهتهم، وكرامتهم، ورفض كافة أشكال العنف عند حل النزاعات، كما ترتكز على أخلاقيات الرعاية، والعدل، والشفافية، والصدق، ومساءلة الموقع لأعضائه، واعترافه بجهود ومساهمات جميع الأفراد والمنظمات في العمل المشترك، من أجل تعزيز الوظيفة التنظيمية له، والقيم الأخلاقية الخاصة به.

ولا يتسامح  موقع "البوابة24"مع التحرش ويتبنى ﺳﻳﺎﺳات منعه، والتي تسعى إلى تعزيز بيئة عمل آمنة، يتجنب فيها الموظفون أي سلوكيات يمكن أن تخلق جوًا من العداء أو التخويف، كذلك السياسات التي تعالج الاستغلال الجنسي لحالة ضعف، أو فارق قوى، سواءً بالتهديد، أو الابتزاز المالي، أو الاجتماعي، أو السياسي. وقد يحدث التحرش من فرد ضد آخر بنفس المستوى، أو بين أفراد ضمن مستويات هرمية مختلفة، أو بأوضاع تعاقدية مختلفة، وقد يتخذ شكلًا من أشكال التسلط، فيخلق بيئة عمل ترهيبية، مفعمة بالقلق والغضب والإحباط والإذلال.

ويسترشد الموقع بقيم الشفافية والانفتاح، والتطوير المستمر، وتوفير المعلومات الدائم لأعضائه، ليس بشأن الأنشطة وحسب، بل بما يتعلق بالإدارة والحوكمة أيضًا، كما يؤمن بسياسة الاستقلالية السياسية، وبالتالي لا يجوز لأيٍ من المواد المنشورة فيه تشجيع مرشحين سياسيين معينين، في حين يحق لأعضائه اختيار انتماءاتهم السياسية الخاصة، دون الترويج لها من خلال الموقع.

مدونة قواعد سلوك الموظفين:

1- يتوقع من موظفي "البوابة24" التحلي باللباقة والتحفظ في السلوك، واحترام كرامة جميع الأشخاص وقيمتهم، ومساواتهم وتنوعهم، وخصوصيتهم، وفق قاعدة تعزيز الثقافة الشاملة متعددة الأوجه، القائمة على احترام المساهمات الفردية، والرؤى المختلفة، والمواهب، بعيدًا عن النوع، أو العرق، أو الدين، أو العقيدة، أو اللون، أو الجنسية، أو الحالة الاجتماعية، أو اسم العائلة، أو الإعاقة.

2- يتوقع من الموظفين في الموقع، العمل بروح الأخلاق المشتركة، والأمانة، وحسن النية تجاه الآخر، والوفاء بواجباتهم قدر الإمكان.

3- يُتوقع من المشرفين، ورؤساء الزوايا والأقسام المختلفة في الموقع، قيادة مرؤوسيهم بمنطق القدوة، من خلال التصرف كنماذج للنزاهة، وتحمل المسؤولية الكاملة عن أخطائهم، وأفعالهم، وتحديد الأهداف وفق خطة عمل محددة زمنيًا، وتعزيز التقييمات العادلة لأداء الموظفين الخاضعين لإشرافهم، واتخاذ القرارات وفقًا لذلك بعيدًا عن المشاعر الخاصة، أو الضغوط الخارجية المختلفة.

4- يتوقع من المشرفين، ورؤساء الزوايا والأقسام المختلفة في الموقع، تشجيع لغة الحوار، والسماح للمرؤوسين بالتعبير عن مخاوفهم واحتياجاتهم، وأفكارهم المتعلقة بتطوير سير العمل، وتشجيع الإبلاغ عن سوء السلوك، كالاحتيال والإهمال، وتعزيز الثقة المتبادلة، وإتاحة المجال لهم للانخراط ضمن دورات تدريبية مختلفة، من شأنها الإسهام في تطويرهم والرقي بسير العمل.