فلسطين- البوابة 24

كشف الرئيس التونسي قيس سعيد النقاب عن مؤامرة وقيام أشخاص لم يسمهم لضرب مؤسسة رئاسة الجمهورية، جاء هذا خلال لقائه عميد هيئة المحامين والكاتب العام لرابطة حقوق الإنسان ونائب رئيس الرابطة في قصر قرطاج.

وفي لقاء أوضح الرئيس التونسي، قيس سعيد، أن هناك أشخاصًا، يدبرون وآخرون ينفذون ما تم الاتفاق عليه لضرب مؤسسة الرئاسة.

ولفت الرئيس التونسي بأنه لن يترك من سرقوا أموال الشعب التونسي، يعبثون بقوته.

ولفت إلى أن هؤلاء جوعوا التونسيين، وتسببوا في إفلاس الدولة، قائلة أنهم لا يجدون بعض المواد القانونية مخارج، الأمر الذي يبقي القضايا في رفوف المحاكم عشرات السنين.

وأوضح أن البعض وضع القانوني مقابل دفع مبالغ مالية، قائلًا:" هناك فصل حاولوا تمريره بـ150 ألف دينار فهل هذه شرعية أم سوق نخاسة".