يتصدر اسم الفنانة الجزائرية بشرى عقبي، منذ ساعات، محركات البحث في كافة مواقع التواصل الاجتماعي، برغم اعتزالها للفن منذ 10 سنوات، وذلك بعد تسريب فيديو "حميم" لها برفقة أحد الأشخاص الذي قام بإخفاء نفسه ولم يظهر منه سوى صوته.
وفي أول اتصال مع الفنانة الجزائرية بشرى عقبي، وجهت الاتهام إلى طليقها، الذي قام بنشر الفيديوهات بعد خسارته لمعركته القضائية ضدها، فأراد الانتقام منها عبر نشره لمقاطعهم المصورة الخاصة.
وأعلنت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، عن التكفل بقضية الفنانة مستنكرة التعدي الصارخ والفاضح للحق الشخصي، والاستمرار في ذلك لحين ظهور الحقيقة.
فيما عبر العديد من الفنانين والممثلين والإعلاميين عن تضامنهم الكبير مع الفنانة بشرى عقبي بعد حملة التشوية التي طالتها، عبر وسم “متضامنون مع بشرى” على "فيسبوك" و"انستجرام".
فيما تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات لوالد بشرى عقبي، يكشف خلالها أن طليق ابنته فلسطيني يعيش في فرنسا، وهو من نشر الفيديو الشخصي بعد خسارته معركة الحصول على حضانة البنتين شهد وتالين، كما تداولو خبر انهيار الفنانة ومحاولتها الانتحار وتواجدها بمستشفى مصطفى باشا الجامعي.
وجاءت على النحو التالي:
