فلسطين - البوابة 24

أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، أنها لا تؤيد الخطوات الأحادية الجانب التي تعرقل التوصل إلى حل بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

جاء ذلك على لسان السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس-غرينفيلد، في مؤتمر صحفي في مقر الأمم المتحدة، حيث أكدت على دعم بلادها لحل الدولتين.

وأضافت السفيرة الأمريكية أن:  الفلسطينيين والإسرائيليين يستحقون نفس القدر من تدابير الحرية المتساوية، الأمن والازدهار والكرامة.

وأوضحت أن كل من الجاب الفلسطيني والإسرائيلي، بعيدان في الوقت الحالي، والوضع الفعلي غير مناسب لاستئناف المفاوضات أو تحريكها، والتي ستنتج حلاً للدولتين. 

وتوقفت المفاوضات بين الجانبينن في عام 2014 عقب رفض رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهون الافراج عن دفعة من الاسرى القدامى ووقف الاستيطان في الضفة الغربية.