بدأت شاكيرا مرحلة جديدة من حياتها، والتي باتت محط اهتمام الجميع للحديث عنها، حيث زعمت وسائل الإعلام أنها خدعة الجميع.
وانتقلت شاكيرا إلى ميامي لأنها تريد ترغب في أن تبعد نفسها عن المشاكل التي لحقت بانفصالها عن جيرارد بيكيه.
وأكد مقربون من الفنانة الكولومبية، أنها تضع أولادها في المقام الأول، وعلمت أنه من غير الممكن تحمل أن الوضح.
اقرأ أيضاً:
وتمتلك شاكيرا منزل مريح في ميامي، ومن المتوقع أن الأطفال سيكونون أفضل هناك، لذا اتخذت هذا القرار، ولم تعد المطربة التي تعيش في إسبانيا.
اتفاقية انفصال
وبعد أن نجح محامو شاكيرا في إقناع بيكيه بمغادرة إسبانيا مع أطفاله، وقعت شاكيرا اتفاقية انفصال واضحة جدًا وهو المغادرة عندما يرى هو أن الوقت مناسب، إلا أن المشكلة تكمن في أن رجل الأعمال من المتوقع أنه سيفعل ذلك في نهاية الصيف، والآن اعلم أن شريكته السابقة لديها خطط أخرى.
والمشكلة هي أن بيكيه يرى أنها سوف تبلغه بالوقت المناسب حتى يتمكن من تنظيم نفسه ويكون قادرًا على قول وداعًا جيدًا، إلا أن الأمر لم يكن كذلك.
وبالفعل، بدأت النجمة الكولومبية رحلتها الجديدة بعيدًا عن إسبانيا، إلا أن الصحافة قامت بمطاردتها في المطار وكانت لطيفة مع كل المراسلين، لكن لماذا رغبت في التحرك بهذه السرعة؟ لقد قاموا بنشر الحقيقة.
اقرأ أيضاً:
بدء مغامرة جديدة
وبعدما أصدرت شاكيرا عدة اغاني تشير إلى انفصالها عن بيكيه، كشفت رواية جديدة أن لاعب برشلونة السابق كان له علاقة موازية مع كلارا شيا.
فيما أكدت وسائل إعلام محلية، أن شاكيرا لديها صديق في ميامي، وهذا سبب إقدامها على هذه الخطوة.
وكانت شاكيرا قررت السفر الى إسبانيا في يناير، إلا أنها غيرت رأيها بشكل مفاجئ، ومن المحتمل المتوقع شاكيرا وقعت في قصة حب جديدة في الولايات المتحدة، وتفكر في أن تجرب حظها وترى أن هذه المغامرة سوف تساعدها على التغلب على وقاحة بيكيه.
وأشارت وسائل الإعلام إلى أن بكيه مستاء ومتألم، إلا أنه لا يهتم بأن حبيبته السابقة تعيش قصة حب جديدة، وما يضايقه هو قيام شاكيرا بأخ أطفاله دون سابق إنذار.
