بقلم محمد قاروط ابو رحمه
دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس معترف لها ذات سيادة ضرورة لوقف المشروع الصهيوني الهادف إلى بناء دولة من النيل إلى الفرات.
دولة من النيل إلى الفرات هي دولة عظمى تتحكم بموارد الطاقة وطرق التجارة العالمية.
دولة من النيل إلى الفرات تحتاج إلى موارد بشرية. الموارد البشرية موجودة باميركا ٦ ونص مليون يهودي تقريبا.
وحتى يهاجر ٣ مليون يهودي او اكثر من أميركا إلى فلسطين ستقوم الحركة الصهيونية بالتسبب بانهيار الاقتصاد الأميركي وزعزعة الأمن.
دولة فلسطينية مستقلة ضرورة وجودية لوقف انهيار أميركا وأوروبا.
اعتقد ان فكرة الغرب بأن إنشاء دولة (إسرائيل قاعدة متقدمة للغرب) في طريقها إلى التحول إلى دولة اكثر استقلال عن الغرب وستهدد مصالحه مستقبلا.
أن فكرة التطبيع مع العرب قادها اولا بنس نائب ترمب ومجموعة ترمب من الكنيسة الانجليكانية المتحالفة مع الصهيونية.
خلال العشرين عام القادنة هناك ثلاثة خيارات
الأول عودت المهاجرين الصهاينة وحلفائهم إلى بلدانهم الأصلية.
الثانية انهيار أميركا وأوروبا وهجرة الصهاينة إلى فلسطين.
الثالث إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس.
تضمن دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس ذات سيادة إطالة عمر دولة الاحتلال ٢٠ عام أو أكثر حتى تنهار بفعل الخلاف الداخلي وفقدان هذه الدولة لهوية جامعة لتجمع مجرم
عضو المجلس الاستشاري لحركة فتح
عضو مجلس إدارة أكاديمية فتح الفكرية