أعلنت العديد من الدول أن غدًا السبت 1 مارس هو أول يوم في شهر رمضان 2025، يحرص المسلمون في جميع أنحاء العالم على تحضير وجبات السحور التي تساعدهم على تحمل ساعات الصيام الطويلة، حيث تتميز موائد هذا الشهر الفضيل بتنوعها وثرائها بأصناف الطعام الشهية، ولمساعدة الصائمين في اختيار وجبات متكاملة، نستعرض في هذا المقال مجموعة من الأفكار المميزة لتحضير السحور.
أفكار متنوعة لتحضير سحور رمضان 2025
هناك الكثير من الخيارات التي يمكن الاستفادة منها عند إعداد وجبة السحور، وهي على النحو التالي:
-
طبق من الفول بالزيت أو السمن البلدي، إلى جانب بيض مسلوق وزبادي وسلطة خضراء.
-
البطاطس المسلوقة أو المحمرة بجانب الجبن والسلطة الطازجة.
-
وجبة مكونة من فول بالبيض وزبادي.
-
بيض مسلوق مع جبنة اسطنبولي وسلطة.
-
تحضير بيض أومليت مع بطاطس محمرة وسلطة جانبية.
-
جبن قريش بزيت الزيتون مع سلطة بابا غنوج وسلطة خضراء.
-
طبق من البطاطس المسلوقة مع جبن بالبسطرمة وسلطة طازجة.
-
فول مضاف إليه الطماطم، بجانب شرائح من الخيار والطماطم وزبادي.
-
وجبة تتضمن مسقعة مع بطاطس مسلوقة وزبادي.
-
طبق من الشكشوكة مع جبنة قريش وسلطة خضراء.
-
بيض مسلوق بجانب جبنة بالبسطرمة وسلطة متنوعة.
-
وجبة من الجبنة البيضاء مع فول بالطماطم وزبادي.
-
بطاطس بانية بجانب جبنة قريش وسلطة خضراء.
-
طبق من الفول المطبوخ بالزيت أو السمن البلدي مع بطاطس محمرة وشرائح من الطماطم والخيار والجزر.
-
وجبة خفيفة تتضمن فلافل بجانب جبنة قريش وسلطة خضراء.
نصائح لاتباع سحور صحي في رمضان 2025
ويعتبر اختيار الأطعمة المناسبة في وجبة السحور من أهم العوامل التي تساعد الصائم على تجنب الشعور بالتعب خلال ساعات الصيام الطويلة، كما تساهم في زيادة قدرة الجسم على تحمل الجوع والعطش، ولتحقيق ذلك، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:
-
زيادة استهلاك السوائل: احرص على شرب كميات وفيرة من الماء خلال السحور، حيث يساهم الماء في الحفاظ على رطوبة الجسم، كما يساعد على التخلص من السموم.
-
تناول الأطعمة الغنية بالألياف: تعمل الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات، الفاكهة، والفول على تقليل الشعور بالجوع لفترات طويلة.
-
تقليل استهلاك الأملاح: احرص على عدم تناول الأطعمة المالحة، نظرًا لدورها في زيادة الشعور بالعطش والجفاف خلال ساعات النهار.
-
تناول البروتينات: تساعد الأطعمة المليئة بالبروتين مثل البيض ومنتجات الألبان في تعزيز طاقة الجسم، وتعويض العناصر الغذائية التي يفقدها خلال فترة الصيام.
