فلسطين - البوابة 24

يعاود العالم حبس أنفاسه مرة أخرى بعد فقدان أحد الصواريخ الإلكترونية وذلك بعدما فشلت عملية إطلاقه بحسب تصريحات صادرة عن شركة "روكيت لاب"، المتخصة فى مجال العلوم الفضائية.

يأتي ذلك بعد أيام من سقوط الصاروخ الصيني الشارد، الذي حبس أنفاس العالم لأيام، في البحر.

قالت الشركة إن الجزء الأول من الصاروخ، من المفترض انطلاقه كما كان مخططا له، ولكن في المرحلة الثانية من الإشعال، حدث شيء مفاجئ وهو انقطاع المحرك، وفشل الصاروخ في الوصول إلى المدار المحدد له.

وأكدت الشركة خلال التغريدة أن الصاروخ كان يحمل قمرين صناعيين، تابعين لإحدى الشركات العاملة في مجال الأقمار الصناعية.

ويزن صاروخ الشركة الأميركية فقط 500 كيلوغرام بينما كان وزن حطام الصاروخ الصيني يفوق 21 طنا.