رمينا حجر؟؟

بقلم: منيب حمودة أبو فادي 

حركة فتح بريد فلسطين ....
وحتى تصل رسالة فلسطين للعالم ... 
يجب أن تبقى حركة فتح طابع البريد  .....
هذا الهجوم الأوروبي الأصفر  والإسرائي .لي المحتل  بعد صفعة الرئيس لهم في ألمانيا ... يحمل وجهين أو قل سيف ذو حدين ... 
سينقسم الشارع الأوروبي إلى اتجاهين ....
اتجاه رافض ومؤيد للعدو  ... وهذا يتسلح برواية مشكوك في مصداقية الرواية فيما يخص العدد ...
وهذا أثبت زيفه الرئيس أبو مازن في أطروحة الدكتوراة حيث لا يتجاوز العد نصف مليون ومن كل الجنسيات ....
الإتجاه الآخر المؤيد للحق الفلسطيني ... يتسلح ليس برواية التاريخ إنما بالشواهد اليومية على أرض الواقع ... فهذه عدسات الكاميرا والفضائيات تنقل بالبث الحي والمباشر جريمة قتل الصحفية شيرين أبو عاقلة ..
وهذه الفضائيات نقلت بالأمس جريمة مجزرة الأطفال بالقرب من مقبرة الفالوجا جباليا ..
وهذه الفضائيات ما زالت تبث عبر شاشاتها جرائم عصابات المستوطنين اليومية ضد كل ما هو فلسطيني ... وكذلك ممارسات جيش الاحتلال على الحواجز وإطلاق النار على المدنيين والأطفال العزل ...
وقصف طائرات الإف 16المنازل والأبراج على رؤوس المدنيين ..
وقصف دور العبادة والمستشفيات .
وهل سلمت كنيسة المهد من مدافعهم ؟!
كل مؤيد للحق الفلسطيني سيجد بين يديه ما يصدق روايتنا ....
عندما تجيد مخاطبة العالم  ...
تتحرك المياه الراكدة في السياسة الدولية ....
نحن نقترب من محطة المواجهة الكبرى ... أمام محكمة الجنايات الدولية ...
وأمام استحقاق سحب الإعتراف بالكيان ...
وهذا يحتم على الكل الفلسطيني أن يقتنص لحظة التاريخ وينصهر في بوتقة الوحدة الوطنية ...
المرتكزة على إنهاء النكبة الثانية  وتشكيل حكومة وحدة وطنية تحتكم إلى قانون واحد وسلاح واحد وبرنامج سياسي متوافق عليه ..... يتسلح بالقرارات الدولية التي تعترف بالحق الفلسطيني  ..
السيد الرئيس أنت الأخطر عليهم بإعترافهم ...
أنت الأخطر عليهم يوم لوحت بحجة الملكية (  الطابو ) شهادة ملكية بيتك في صفد ....
أنت الأخطر عليهم بالقلم الشرعي الذي تحمله ...
أنت الأخطر عليهم لغة وحكمة وحنكة ورؤية ... 
السيد الرئيس أبو مازن
أنت وحدك من سيخرج الإف 16والميركافا ومدفعية الهاوتزر 
ونووي ديمونا من دائرة الصراع ...
حركة فتح بريد فلسطين ....
وحتى تصل رسالة فلسطين للعالم ... 
يجب أن تبقى حركة فتح طابع البريد  .....
هذا الهجوم الأوروبي الأصفر  والإسرائي .لي المحتل  بعد صفعة الرئيس لهم في ألمانيا ... يحمل وجهين أو قل سيف ذو حدين ... 
سينقسم الشارع الأوروبي إلى اتجاهين ....
اتجاه رافض ومؤيد للعدو  ... وهذا يتسلح برواية مشكوك في مصداقية الرواية فيما يخص العدد ...
وهذا أثبت زيفه الرئيس أبو مازن في أطروحة الدكتوراة حيث لا يتجاوز العد نصف مليون ومن كل الجنسيات ....
الإتجاه الآخر المؤيد للحق الفلسطيني ... يتسلح ليس برواية التاريخ إنما بالشواهد اليومية على أرض الواقع ... فهذه عدسات الكاميرا والفضائيات تنقل بالبث الحي والمباشر جريمة قتل الصحفية شيرين أبو عاقلة ..
وهذه الفضائيات نقلت بالأمس جريمة مجزرة الأطفال بالقرب من مقبرة الفالوجا جباليا ..
وهذه الفضائيات ما زالت تبث عبر شاشاتها جرائم عصابات المستوطنين اليومية ضد كل ما هو فلسطيني ... وكذلك ممارسات جيش الاحتلال على الحواجز وإطلاق النار على المدنيين والأطفال العزل ...
وقصف طائرات الإف 16المنازل والأبراج على رؤوس المدنيين ..
وقصف دور العبادة والمستشفيات .
وهل سلمت كنيسة المهد من مدافعهم ؟!
كل مؤيد للحق الفلسطيني سيجد بين يديه ما يصدق روايتنا ....
عندما تجيد مخاطبة العالم  ...
تتحرك المياه الراكدة في السياسة الدولية ....
نحن نقترب من محطة المواجهة الكبرى ... أمام محكمة الجنايات الدولية ...
وأمام استحقاق سحب الإعتراف بالكيان ...
وهذا يحتم على الكل الفلسطيني أن يقتنص لحظة التاريخ وينصهر في بوتقة الوحدة الوطنية ...
المرتكزة على إنهاء النكبة الثانية  وتشكيل حكومة وحدة وطنية تحتكم إلى قانون واحد وسلاح واحد وبرنامج سياسي متوافق عليه ..... يتسلح بالقرارات الدولية التي تعترف بالحق الفلسطيني  ..
السيد الرئيس أنت الأخطر عليهم بإعترافهم ...
أنت الأخطر عليهم يوم لوحت بحجة الملكية (  الطابو ) شهادة ملكية بيتك في صفد ....
أنت الأخطر عليهم بالقلم الشرعي الذي تحمله ...
أنت الأخطر عليهم لغة وحكمة وحنكة ورؤية ... 
السيد الرئيس أبو مازن
أنت وحدك من سيخرج الإف 16والميركافا ومدفعية الهاوتزر 
ونووي ديمونا من دائرة الصراع ... سيدي الرئيس
رمينا حجر الرئيس في المياه السياسية  الراكدة

البوابة 24