البوابة 24

البوابة 24

صحيفة تكشف تعثر المفاوضات بشأن الاعمار والتهدئة

ركام
ركام

فلسطين - البوابة 24

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، إن إسرائيل تصر على ربط التهدئة واعادة الاعمار مقابل تحقيق انجاز في ملف الأسرى والمفقودين.

وقال المحلل والكاتب اليؤور ليفي، في صحيفة "يديعوت أحرنوت" إن: إسرائيل تصر على ربط التهدئة واعادة الاعمار مقابل تحقيق انجاز في ملف الأسرى والمفقودين، بينما حمـاس تصر على التفاوض.

وأضاف أن: في الأمرين كل على حدة، والنتيجة "طريق مسدود" وعودة البالونات الحارقة، مشيراً إلى أن اليوم هناك 4 حرائق في الغلاف.

أنباء عن قرب الإتفاق حول دخول المنحة القطرية للقطاع

توقعت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء أمس الأربعاء، التوصل لإتفاق حول دخول المنحة القطرية إلى قطاع غزة.
وقال موقع "واللا" الاسرائيلي، إنه من المتوقع التوصل إلى حل في الأيام المقبلة لمسألة تحويل الأموال من قطر عبر الأمم المتحدة إلى قطاع غزة.

وأضاف الموقع أنه: لا يوجد حتى الآن صيغة اتفاق نهائية لهذه الخطوة.

 آلية دخول المنحة القطرية لقطاع غزة


وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، بوم الأحد 20 يونيو 2021 أنه تم الوصول لاتفاق حول آلية جديدة لنقل المنحة القطرية لقطاع غزة.
وقالت القناة "12" الإسرائيلية أمس السبت، إن: الآلية الجديدة لن تشمل السلطة الفلسطينية، وستتم عبر الأمم المتحدة.
ووفقأ للقناة، لن تنقل المنحة القطرية عبر  الحقائب كما جرت العادة، بل بطرق جديدة، لم توضح  تفاصيلها.

التفاصيل الكاملة بشأن استلام المنحة القطرية


أكدت صحيفة “العربي الجديد”، يوم الجمعة، على وجود مناقشات مصرية قطرية بشأن ملف الأوضاع في غزة، وإعادة إعمار القطاع.

وقالت الصحيفة نقلًا عن مصادر مصرية، إن المشاورات تشمل مقترحاً بإدخال المنحة القطرية عبر مصر، فيما يتعلق بالشق الخاص بالمشتقات البترولية، والوقود اللازم لمحطة كهرباء غزة، بحيث يتم نقل الأموال الخاصة بالمشتقات البترولية للقاهرة، ومن ثم تقوم بدورها بإدخال تلك المشتقات والسولار اللازمة للمحطة، عبر معبر رفح، وتسليمه لإدارة “الأونروا” بالقطاع.

وكشفت المصادر، أن المقترح الجديد، يأتي بتوافق مع حركة “حماس”، مشيرةً إلى أن هناك جهوداً ومفاوضات مع الجانب الإسرائيلي لإقناعه بتلك الخطوة، في وقت يشهد المقترح رفضاً كبيراً من جانب السلطة الفلسطينية التي تتمسك بمرور احتياجات قطاع غزة من الوقود عبر معبر بيت حانون، في إطار تنسيق ثلاثي بين الجانب الإسرائيلي، و”الأونروا”، والسلطة الفلسطينية.

البوابة 24