البوابة 24
عمر حمش
وصل حطام بيته؛ ليصرخ في النابشين: ابنتي كانت تستحم.
والتقط نَفَسا، وعاد يصيح: استروها .. وأنتم تخرجونها. لحظتها كانت الطائرة تغادر.