سجى مشعل
ولمّا خارت منّي أدمعي وأمطرَتْ رجوتُكَ خوفًا رجوتُكَ طمعًا فاطمأنّت جوارحي وهدأت خطوبي أأخشى الأقدار وأنت ربّها وأخشى النّوائب وأنت الله ربّي لا ربّ سواك هدّئ روعي وآمِن خوفي وأجزِل عليّ من العطاء ما يرحم وجعي ويُزجِي الهموم ويُصيّر الحال إلى هناء بعد النّصَب _٢٢ رمضان تُفَكّ الكُروب وتنفكّ الخٌطوب "وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا"
البوابة 24