ميسون كحيل
* الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005 بداية تنفيذ المؤامرة.
* الإصرار بشدة على إجراء انتخابات 2006 مؤامرة أمريكية صهيونية، والسلطة لم تجد مفرًا رغم النصائح.
* مشاركة حماس في الانتخابات، رغم الشعارات الرنانة في رفض أوسلو، كانت جزءًا من بنود المؤامرة.
* الانقسام الفلسطيني وملحقاته "طبخة ومطبوخة"، قبول حماس ودعمها وفق خطة مستقبلية أساسها أمن إسرائيل وإلغاء فكرة الدولة الفلسطينية.
* دعم حركة حماس في القطاع واستمرار الانقسام مخطط عربي-إسرائيلي-أمريكي.
* طوال فترة الانقسام، كانت السلطة مثل "أم العروس" فاضية ومشغولة.
* القرار الفلسطيني على مدى سنوات الانقسام كان رهن "المطبخ القيادي" وأعمدته الثلاثة، وزغرتي يا إنشراح.
* نجاح استهداف فتح القديمة أدى إلى ظهور فتح جديدة، وفتح الجديدة أغلقت الطرق على كل معترض.
* اختُزلت القضية الفلسطينية والتحرير والدولة الفلسطينية والمشروع الوطني بالرواتب والحالة الإنسانية، ومَن سيكون الرئيس الفلسطيني القادم، وطاسة وضايعة.
* عملية السابع من أكتوبر 2023، الغبي فقط من يعتقد أن إسرائيل لم تكن على علم بها.
* اكتفاء إسرائيل بفوائد الانقسام وبقاء حماس على سدة الحكم في القطاع، حيث اكتملت المهمة المطلوبة، وبدأ العمل في "الخطة ب" للمخطط.
* الحرب على غزة جزء من مؤامرة دولية، أطراف هذه المؤامرة معلنون ومخفيون، وستمتد مع الوقت وستُعلن اتفاقات سلام جديدة لبقية دول الطوق.
* القادم مجهول.. معروف.. التطورات القادمة فقط هي التي ستحدد المستقبل.. أحداث مفاجئة قد تغيّر التاريخ، وقد تفشل المؤامرة، وقد نحتاج، وقد لا نحتاج مرة أخرى إلى "ومضات 20 عام".
كاتم الصوت: هل صحيح؟ أفيدونا يا مخضرمين، قالت غولدا مائير الأوكرانية: "سيتفاجأ العرب ذات يوم أننا قد أوصلنا أبناء إسرائيل إلى حكم بلادهم".
كلام في سرك: اللي فاهم يفهمني، هو مين معنا ومين ضدنا؟
رسالة: كل عام وأنت بخير، حضرتك. احتفظ بالأسماء.