البوابة 24

البوابة 24

الجهاد الإسلامي: نحن مقبلون على معركة في شهر رمضان.. بغض النظر عن النتائج والأثمان

الجهاد الاسلامي
الجهاد الاسلامي

فلسطين- البوابة 24

قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة، مساء اليوم الموافق 10/4/2022: نحن ذهبنا لمعركة (سيف القدس) بسبب تهجير أهلنا في حي الشيخ جراح، واليوم تتكرر ذات المسببات، حالة الصدام مستمرة، ولا نستطيع أن نغمض أعيننا عما يجري في القدس.

وأضاف النخالة في تصريح صحفي: يجب أن يفهم العدو أن غزة ليست مفصولة عن الضفة، وشعبنا متكامل. حالة الاستفراد بجنين مسألة لن نصمت عليها.

وأكمل الامين العام لحركة الجهاد الإسلامي: نحن مقبلون على معركة في شهر رمضان المبارك ونحن أقوياء بمجاهدينا وعقيدتنا وإيماننا بأن الاحتلال ضعيف.

واستطرد: يجب أن نوضح ما يجري في المنطقة بغض النظر عن النتائج والأثمان.

أبرز ما جاء في الحوار التلفزيوني للأخ القائد زياد النخلة على قناة المنار: 

  • استفراد الاحتلال الإسرائيلي ضد مدينة جنين في الضفة الغربية، لن "نسمج به مهما كلف الثمن"
  • يجب أن يفهم الإسرائيلي ان يدنا ليست مكفوفة عن التدخل لدعن أهلنا في الضفة والقدس، وإمكانات المقاومة محدودة لكنها تصنع تأثيرات كبيرة في كيان الاحتلال. 
  • جنين تضم فعل مميز من سرايا القدس وكتائب الأقصى، ووحدة المقاومة مطلوبة ومهمة في مواجهة العدو
  • العمليات البطولية الأخيرة أكدت قدرة الانسان الفلسطيني بمواجهة الاحتلال بكل شجاعة.
  • ما يجري من عمليات في الأراضي الفلسطينية ليست رد فعل على ممارسات الاحتلال إنما هي واجب على كل فلسطيني
  • الفلسطيني لديه خيارات واسعة في مسيرة المقاومة ويستطيع ان يفعل أشياء كثيرة في العمليات الاستشهادية خير دليل. 
  • قرار غزة في الرد على جرائم الاحتلال متروك لقوى المقاومة، مؤكدًا أن المقاومة لن تخذل أهالي جنين والقدس وكل فلسطين.
  • نحن في مواجهة مباشرة مع الاحتلال وفي كل لحظة يجب أن نتوقع حالة الاشتباك الشامل، وفي أي لحظة يمكن أن نصل إلى حالة من الغليان في كل أوساط الشعب الفلسطيني. 
  • ممارسات الاحتلال في الأقصى والضفة الغربية تصعد من حالة الغليان الفلسطيني. 
  • قوى المقاومة جميعها منفتحة على بعضها البعض وبروز تنسيق الجهاد مع فصيل ما تفرضه الجغرافيا الفلسطينية. 
  • الدول العربية التي سعت للتطبيع بات واضحًا أنها تركت فلسطين بشكل نهائي وهم يحاصروننا ويلاحقونا. 
  • العرب الذين اجتمعوا في النقب ليسوا معنا وهم غير مؤمنين بحقنا في فلسطين. 
  • استنجاد الاحتلال بالمسلمين والعرب لمحاصرة الفلسطينيين يعني موافقة عربية على محاولات تهويد الأقصى. 
  • التسهيلات التي يقدمها الاحتلال هي حقوق وهي لن تجعلنا نكف النظر عن استباحة الدم الفلسطيني
  • المناخ في المقاومة هو مناخ مواتي لموقف حركة الجهاد الإسلامي ولا احد مستثنى من الإجابة على استباحة الدم الفلسطيني.
  • قوى المقاومة تصنع القرار في الميدان مجتمعة وموحدة
  • الفصل بين الأراضي الفلسطينية ليست في عقل الجهاد الإسلامي والاستفراد بجنين لن نسمح به مهما كلفت الأثمان. 
  • نحن مقبلون على معركة في شهر رمضان ونحن أقوياء بعقيديتنا ومجاهدينا وايماننا بان الاحتلال رغم قوته يظل ضعيفا امام الإرادة الفلسطينية.
البوابة 24